أواخر العام 2002 اعتقلت سلطات الاحتلال رأفت البوريني وحكمته 20 عاما . بعد 13 عاما كتب رأفت كتابه على نجود البوربني البالغة من العمر 26 سنة وكان عمره وقتها 32 سنة.
بعد 3 شهور من عقد قرانهما تمكنت نجود من زيارة رأفت للمرة الأولى, وتمكنا من تلبيس ذبل الخطوبة في قاعة الزيارة وسط مشاركة ذوي الأسرى فرحتهم.
رأفت عاد إلى زنزانته في قسم 13 من سجن النقب ليحتفي به زملاؤه الأسرى.
أما نجود عادت حيث تسكن في مدينة نابلس لتخزن فرحها 7 أعوام أُخر تبقى منها عامان
تعليقات
إرسال تعليق