بقرار الرئيس أبو مازن ، تعيين السيدة رنا إبراهيم كاتبة ضمن مرتبات الشرطة الفلسطينية برام الله بنفس الدرجة التي كانت تعمل بها في الشرطة الإماراتية بعد إستقالتها من وظيفتها ردا على تطبيع دولة الإمارات.
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي بكثرة، خبر جاء فيه "بقرار رئاسي تعيين السيدة رنا إبراهيم كاتبة ضمن مرتبات الشرطة الفلسطينية برام الله، بنفس الدرجة التي كانت تعمل بها في الشرطة الإماراتية بعد استقالتها من وظيفتها ردًا على تطبيع دولة الإمارات".
رنا إبراهيم كاتبة أكدت عدم صحة خبر تعيينها بالشرطة الفلسطينية، وعدم تواصل أحد من القيادة الفلسطينية معها وأنها تفاجأت بخبر تعيينها بالشرطة الفسلطينية على مواقع التواصل الاجتماعي وذلك خلال حديثٍ مع إذاعة "علم فلسطين".
الحقيقة كاملة في هذا اللقاء:
— Rana Ibrahim (@Rana_Ibrahim_4) August 24, 2020
١- لم اعين من قبل سلطة الدولة الفلسطينية.
٢- أنا صحافية ولست شرطية.
٣- تأكيد التنازل عن مكافأة نهاية الخدمة في شرطة دبي.
٤-لا عودة إلى الإمارات.
والأهم الإمارات خائنة بقرار شرفاء واحرار العالم. https://t.co/QYpmLxUadm
وكانت تيقن قد تواصلت في وقت سابق مع كل من الناطق باسم الشرطة الفلسطينية والناطق باسم وزارة الداخلية الفلسطينية ولم تحصل منهما على أي تأكيد حول الخبر المتداول عن تعيين كاتبة في الشرطة الفلسطينية.
كاتبة أشارت إلى أنها كانت تعمل صحفية في شرطة دبي، ولفتت إلى أن استقالتها كانت في شهر مايو من هذا العام، وأما سبب الضجة التي حدثت فهو على إثر تغريدتها عقب اتفاق التطبيع والتي أعلنت فيها استقالتها ورفضها العودة للامارات لاستكمال اجراءات الاستقالة وتنازلها عن مكافأة نهاية الخدمة وشهادة الخبرة رفضاً لاتفاق التطبيع الاماراتي.
تعليقات
إرسال تعليق