زينب ميسر، شابة عراقية، تقول: "تزوجت وأنا عمري ١٥ سنة، عشت ببيت أهل زوجي بشكل طبيعي. بيوم من الأيام رحت زيارة لبيت أهلي والمنطقة الي بيها زوجي تحررت فحوصرت عند أهلي. أثناء الحرب خسرنا بيتنا بسبب قذيفة هاون وتعرضت لإصابة انتبرت رجلي على أثرها. حين سمع زوجي انو رجلي انبترت طلقني".
زينب تعيش هذه الأيام وضعا صعباً جراء طلاقها، وعدم قدرتها على توفير قوتها اليومي جراء ضعف الدعم المقدم من الدولة لها ولغيرها من النساء اللواتي يعانين الظروف ذاتها.
المصدر: الجزيرة
الزواج المبني على تسليع الزوجة في المجتمعات الكارهة للنساء ينتهي ويتدمر بمجرد تلف هذه السلعة!
تعليقات
إرسال تعليق