توالت ردود الأفعال، سواء المؤيدة أو الرافضة، لإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء 13 أغسطس/آب الإتفاق بين إسرائيل والإمارات على إقامة علاقات رسمية بينهما، وصدور بيان مشترك من ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد يعبرون فيه عن أملهم أن يؤدي هذا الإتفاق "إلى دفع عملية السلام في الشرق الأوسط".
محاور حلقة الجمعة 14 أغسطس قدمها محمود الشيخ:
لماذا جاء الإعلان عن هذا الاتفاق الآن، وقبل ثلاثة اشهر من الانتخابات الأمريكية؟
هل تحذو دول خليجية أخرى حذو الإمارات في إقامة علاقات مع إسرائيل؟
هل هناك تأثير لهذه الاتفاقات على عملية السلام في المنطقة؟
ما هي المكاسب التي يمكن أن تحققها الإمارات من هذا الاتفاق؟
وإجمالا، من الرابح والخاسر من تطبيع العلاقات بين الإمارات وإسرائيل؟
تعليقات
إرسال تعليق